امى تتغنج
كان هذا الفحل الذي أمامنا قد تشاجر مع أخيه من أبيه من قبل و طرده من بيته شر طردة و ذلك لأنه تحرش بزوجته الجميلة الشقراء. في غيبة أخيه في العمل ذهب سكراناً إلي شقته ليجد الباب مفتوحاً و يدخل فيجد زوجته تصرخ فيه و تسأله ما الذي أتي به فيلطمها علي وجهها و من هنا يبدأ اغتصاب شقراء رائعة و نيكها تحت تهديد السلاح الأبيض فراح هذا الفحل يستمتع بها. لطمها فسقطت أرضاً وراحت تصرخ تستغيث فأنهضها و أمكسها من شعرها و سحبها حث الحمام فراح يضربها و يلعنها و أمسكها من شعرها الأشقر و دس وجهها في السيفون ثم نام فوقها يقبلها و ثبت كفيها في الأرض و خلع الحمالات ثم أخرج السلاح الأبيض من جيبه يهددها: لو مستيش هادبحك…فوضع المطواة في رقبتها و هنا أخرج بزازها و جعل يمصها و يرضع حلمتيها و يأكلهما بقوة و هي تصرخ ثم أوقفها و أنامها فوق الباينو وشق بالمطواة ملابسها وهو القميص الأسود ثم راح يخنقها بحبل الدش ففرهدها و أجهدها بقوة و بصق فوق وجهها و عراها و راح يقبل شفتيها و يهزها بعنف و يلثم رقبتها فلطمته ثم دخل بين ساقيها و خلع لباسها و راح يلحس كسها و يمسكه بقوة ثم أمسكها من بزها بقوة فاستسلمت و أولج فيها زبه وجعل ينيكها و بدأ اغتصاب شقراء ساخنة و نيكها بقوة وهي تنازع بشدة حتي جاب شهوته داخلها…